رواية دكتور جامعتي الفصل الثالث 3 بقلم ايمان محمد
رسلان بيكون قاعد ف مكتبه بيلاقي جمال دخل من غير استأءذان
جمال . بيقولوا انك طلبتني ي رسلان في أي
رسلان .فى مصايب علي دماغك
جمال. فى اي ي رسلان واي الأسلوب ده
رسلان. انت الشركه بتدمر وانت بتعمل اي
جمال. بحاول اعليها مش ادمرها
رسلان. انت مفكر كدا انك مش بدمرها ده انت موديها ف داهيه
جمال بيبدأ يتكلم كلام مالوش اي معني
رسلان. امشي من وشي حالا بقولك اهو
الهام بتدخل اوضتها تقعد لوحدها وبطلع البوم الصور وبترجع ذكرياتها
معقول لسه فاكرني ولا نستني معقول وبتبدأ دموعها تنهمر كالنهر الجارى الذي كان يحمل بداخله الكثير ومازال يحمل هذا
ربيت بناتي طول السنين دى ومعقول ترجع تاخدهم مني مش هسمحلك تعمل كدا
معقول ابني لسه فاكرني وبيحبني ي ترى
ليأتي لها اتصال من رقم مجهول
ألو
الهام . مين معايا
مجهول حضرتك الانسه سارة
الهام.الرقم غلط حضرتك ليغلق المكالمه ويراوده ف عقله معقول هي الهام هي ولا لا
انت بتتوهم جاي تفتكرها دلوقتي
الهام بتنام وهي حاضنه الصور
تاني يوم
اصحي ي ماما ي كسلانه الكليه ي ست هانم
الهام . سبيني دقيقتين بس انام فيهم
ريهام. هنبدأ دلع اهو ي ست هانم اتعدلي بقا كدا وقومي البسي
لتذهب والام وبنتها الي الجامعه في يوم كله حماس كانت كليه الطب وكانت اخر سنه لكل منهم ف الهام كان من اللازم أن تصبح دكتورة لكن ما حدث منعها من كل هذا
بتدخل الهام الجامعه تحت أنظار جميع الطلبه والكل يبدأ ب السخريه منها
فتأتي صديقه لريهام تتحدث عن أمها
ريهام بنرفزة اللي بتتكلمي عنها ده امي ي ست هانم مسمعش نفسك تقولي حرف عنها
تمارا . انتي بتقولي اي
ريهام . زى ما سمعتو كدا اسمع واحدة تتكلم عن ماما بقا وووو
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات