رواية حماتي دعاستي الفصل العاشر 10 بقلم دنيا ثروت
نور : جسمي ملكك لكن قلبي وعقلي عمرهم ماهيكونو ملكك ياللي اسمك راجل!!!
صالح : انا راجل غصب عنك وعن اللي خلفوكي
نور رجعت لورا شالت الفوطة من علي الارض وهي بتزقه : انت مش راجل ياصالح اعترف ياحقيقي
صالح كان لسه هيضر*بها بالقلم مسكت ايديه بتحدي وغضب: روح لمراتك يابن امك ونزلت ايديه ودخلت اوضتها بسرعه قفلت وراها
بعد ربع ساعه وهي ماسكه بطنها : متخافش ياحبيبي هنمشي من هنا بس بعد مانعلمه الدرس ويفهم ان مراته شريفه وانك ابنه ياحبيبي
في الشقه عند عبير وساره
عبير : يعني اي يابت اللي بتقوليه ده
ساره :زي اللي بقولهولك يامرات عمي صالح شاكك فيا فاكرني زيها لا سمح الله
عبير : مش قصدي اللي بيقولو صالح بس انتي حامل ازاي يعني
ساره : اي اللي ازاي يامرات عمي لتكوني انتي كمان شاكه
عبير : مش كدا يعني بس البت نور غيبت عقبال ماحملت
ساره بعد فهم : قصدك اي يامرات عمي هو اللي في بطنها ابنه؟!
عبير يإرتباك شديد : إبن مين.. ا.. يابت انا اقصد يعني ان هي محملتش منه كل ده وانتي جايه مكملتيش اسبوعين جواز تحملي؟!
ساره بزعيق : لا بقولك اي انا شريفه وشرفي بالعشرة اياكي نتي وابنك تقولو علي شرفي نص كلمه ولو جايه اقولك فبقولك عشان تربي ابنك تاني
عبير بتقرب عليها بخبث وضحك : ليكي حق اربيه
وفجأة مسكت شعرها وهي بترجها بين ايديها : انا لو مسكتش لنور فاكراني هسكتلك يابنت امبارح
صالح بدخل عليها بزعيق ويجذب ساره ليه : اي اللي بتعمليه ده دي مراتي
عبير : انت بتقول اي ياض انت عارف الزبا’له دي كانت بتقول اي
صالح بهدوء : اطلعي فوق ياساره
طلعت ساره وقرب عليها صالح : معلشي ياأمي بس اتعصبت عشان في بطنها ابنى وبيطبطب علي ايديه ويخرج
بعد ساعتين
بتدخل مريم من البيت وهي بتحاول تعدل هدومها
دخلت اوضتها لعل البيت هادي
عبير بتدخل عليه الاوضة بعصبيه : كنت فين ياعين امك امبارح
مريم بتسند راسلها علي السرير بتعب : عند صاحبتي ياماما
عبير بتقرب عليها بنرفزه من رده البارد : قولي ياروح امك كنتي فين انا كلمت صاحبتك هند ومكنتيش معاها
مريم بعصبيه شديده : في اي انا كنت عند صاحبتي واحده متعرفهاش مش لازم تعرفي كل حاجه سيبيني بقااا
عبير تفت علي وشها : ياخساره التربيه فيكو وخرجت من اوضتها
مريم انكمشت علي السرير بعياط : هعيش ازاي هتجوز ازاي محدش هيتجوزني وبدأت تلطم علي وشها بعياط..!!!!
ساره : هي هتفضل في شقتنا يحد امتي
صالح : قصدك اي
ساره : قصدي ان خلاص الولد وفي بطني ببقي خلاص ملهاش لازمه واحده زيها في البيت وقربت عليه : وبعدين بيني وبينك ممكن تبلغ عنها والحاره كلها تعرف وسا*ختها
صالح بيضر”بها بالقلم لدرجه ان فمها ينز*ف: اياكي تجيبي سيرتها علي لسانك
وخرج من اوضتها فورا ودخل اوضه نور وقفل بالمفتاح وراه
نور بخضه بتقوم من السرير : اطلع برا
صالح : مالك مخضوضه لي هي مش دي اوضتي انا كمان ولا اي
نور اخدت الجاكت تستر نفسها
صالح بخبث : تؤتؤ مفيش داعي تستري اوي
نور بخوف منه وهي بترجع لورا : قصدك اي
صالح : ارقصييلي يانوري…!!!!
الحادي عشر من هنا
التعليقات