رواية غرام السلطان الفصل الثلاثون 30 بقلم عادل عبدالله
بعد ثلاثة ايام
امام غرفة العمليات الجراحية
تقف شهد تبكي عيونها بغزارة ويبدو عليها التوتر والقلق الشديد !!
وبجوارها اختها شيماء التي تحاول تهدئتها .
بينما يقف في الناحية الاخري نور و يبدو عليه التوتر والقلق الشديد !!
وبجواره يقف باسل يحاول تهدئته ولكن نور ينفعل فجأة وينهار باكيا !!!
في غرفة العمليات
يرقد سلطان بعد ان تم تخديره بينما تقف بجواره دكتورة غرام تستعد للجراحة بينما يكاد قلبها ان يتوقف قلقا و توترا !!!
و بجوارها مباشرة دكتور عمران يستعد للقيام بالجراحة ويلاحظ توتر غرام ويحاول تهدئتها .
وبجوارهما طبيبان جراحان اخران .
يمر الوقت بطيئا للغاية و كل عدة دقائق تنظر شهد في ساعتها انتظارا لأنتهاء العملية والاطمئنان علي سلطان !!!
#للكاتب_عادل_عبد_الله
عند باب المستشفي
تأتي جميلة وتدخل الي المستشفي في توتر وقلق بالغ تريد الاطمئنان علي سلطان !! ولكنها تعلم جيدا ان شهد بالتأكيد بالداخل وبالتأكيد معها اختها شيماء !!
ولكنها لا تستطيع ان تكون بعيدا في تلك اللحظات الحرجة !!
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات