رواية رحماء بينهم الفصل الرابع و الاربعون 44- بقلم علياء شعبان
حتى لاحت صورة الورقة التي دسها في جيب معطفه أمام عينيها؛ فبدأت تتحرك رويدًا وببُطء كي لا يشعر بها فيستيقظ، تدلت من الفراش وسارت تمشي بحيطة على أطرف أناملها إلى أن التقطت معطفه المركون على الطاولة، أسرعت بدس كفه في جيبه حتى التقطت الورقة بالفعل مقررةً إشباع فصولها ومعرفة السر الذي دفعه لعدم مصارحتها حول التقائه بنجلا، نظرت إليها سريعًا في ارتباكٍ قبل أن تفتح الورقة وتنظر فيها باهتمامٍ بالغٍ.
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل “رواية رحماء بينهم الشروق للروايات” لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي “رواية رحماء بينهم” اضغط على اسم الرواية
التعليقات