التخطي إلى المحتوى

 رواية شيطانتي الجريئة الفصل السابع 7بقلم اسراء عصر (حصريه وجديده في مدونة الشروق للروايات)


رواية شيطانتي الجريئة الفصل السابع 7بقلم اسراء عصر (حصريه وجديده في مدونة الشروق للروايات)

كانت نيروز تتسطح علي سريرها وهي شارده بما عرفته      flash bak

عملية ايه …نزلت دموع ليلي ولم تستطيع ان تتحدث ..انقبض قلب نيروز وهي تنظر الي والدتها والدادا فاطمه تقدمت الي والدتها مالك يا ماما في ايه وليه عم تبكي وعمليه ايه دي ومين تعبان ها قولي يا ماما انتوا مخابين عني ايه ..

عندما لم تجد اجابه من والدتها فقط تبكي بصمت ولم تستطع التحدث من شدة بكائها نظرة الي دادا فاطمه ..ممكن تقوليلي يا دادا ليه ماما عم تبكي ومين راح يعمل عمليه ردي .

نظرة اليها دادا ودموعها تنسدل علي وجنتيها في صمت ..نيروز يا بنتي ههو بصراحه ليلي هانم كانت بتكذب عليكي بانها تعبانه تعب عادي ..مسحت وجنتيهابسبب دموعها ثم قالت مسرعه بس والله هي كانت خايفه عاليكي من بعد حادث احمد بيه هي اكتشفت بالصدفه ..ازدردت نيروز لعابها في صمت ها يا دادا وبعدين قولي ..انه عندها القلب لما تعبت وانت مكنتيش تخرجي من جناحك ليلتها هي تعبت جامد ورفضت رفض قاتع انك تعرفي انها تعبانه 

نظرت الي والدتها وهي تراها تبكي في صمت شعرت بغصه في حلقها ..وهي تراها تبكي بكاء هستيري.. شدت والدتهاالي حضنها ودموعها تنزل بصمت نظرة لهم دادا فاطمه وهي تبكي الي حال صديقتها وابنتها فهي تعمل لديهم من اول ما تزوجت احمد بيه وصارت رفيقتها لا تستطيع ان تتخلي عنها ..

مسحت نيروز دموعها ربتت علي وجناتي والدتها وهي تقبل جبينها ..

ليه يا ماما بتخبي عني انا المفروض اعرف قبل اي حد وبعدين صقتي في ربنا كبيره واكيد العمليه راح تنجح زي ما قالتلك الدكتوره نور ها انا معاكي ومش راح سيبك ابدا انا ماليش حد في الدنيا دي غيرك انت ودادا فاطمه من بعد بابا ما تركني …

انا راح احجزلك عند اكبر دكتور في امريكا وراح احجز دلوقتي وانت جهزي حالك لان راح نمشي بكرا  راح نمشي تمام ..ثم قبلت جبينها وربتت علي وجنتيها وذهبت الي جناحها .

Bak

عند ادهم ذهب الي منزله بعد وصل نيروز الي القصر كان في انتظاره امه وزوجته وادم لكنه كان نام ..

رن جرس المنزل فتحت له بوسي وهي في قمة سعادتها احتضنته وقبلت وجنتيه حمدلله علي السلامه يا حبيبي ..

دخل الي المنزل وجد والدته بانتظاره وادم نايم علي فخزيها قبل يديها وجبينها اخبارك يا ست الكل  ابتسمت اميره الي ابنها ال اخد ملامح والده وطيبته.. حمدلله علي سلامتك يا حبيبي 

قبل جبين ادم وحمله من فخزيها وجلس جوارها وبوسي بجواره 

قالت اميره اكيد يا حبيبي جعان انا عارفه انت في الشغل بتنسي نفسك..لا يا ماما انا كلت وانا جاي انا بس تعبان نوم خلاص اطلع يا حبيبي انت ومراتك وسيب ادم معايا هنا تمام .

ذهب الي شقته هو وزوجته احتضنته بوسي من ظهره وحشتني يا حبيبي وظلت تطبع قبلاتها علي ظهره  بوسي انا تعبان وعايز انام ..

بس انت واحشني زفر انفاسه بضيق ثم شرع في خلع ثيابه وجلس علي حرف السرير قعدت علي فخزيه وشرعت في تقبيل سائر وجهه وهو مستسلم ليها وهو شارد في ما حدث بينه وبين نيروز

Flash bak

عشان عشان قل ادبه عليكي ف انا متحملتش 

تقوم تتهجم عاليه ها طب يا سيدي كان استنيت العرض يخلص وبعدين تنيل اتشاكل ايه خلاص اف احمد ربنا ان المشكله متنزلهاش الصحافه لان سعتها انا مش ضامنه رد فعلي ايه .. ويالا راح نرجع الليله تركته وصعدت الي العربيه من الخلف ..زفر انفاسه بضيق صعد السياره وقادها الي وجهته ظل طول الطريق ينظر اليها من المراه وحينما تتقابل عيونهم يبعدها بسرعه غير عالم انها منتبه اليه وهو يختلس النظر اليها وهي تتعمد تجاهله ..

Bak

فاق من شروده عندما اطبقت بوسي شفت*يها علي خاصته دفشها وهو يعتليها وظل ينثر قبلاته علي كامل جسدها وهي تأن بسبب المتعه فاق من متعته علي صوت مبايله ابتعد عنها ببطئ تشبست به في رقبته ادهم متردش اخد الهاتف من التربيزه تفاجئ عندما رأي اسمها منور شاشة هاتفه انحني واخد سرواله عندما وجدها هي من نبض قلبه لها من اول نظره ضغط علي زر الاجابه ازدرد لعابه عندما اتاه صوتها ..

ادهم

نبض قلبه عندما سمع نبرة صوتها وكانها كانت تبكي ..ااا

             نهايه الفصل 

– بقلم اسراء عصر   

– يا تري نيروز راح تطلب ايه من ادهم .

جاري كتابة الفصل الجديد  للروايه حصريا لقصر الروايات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله

لمتابعة باقي الروايه زورو قناتنا علي التليجرام من هناااااااااا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات عمل 

متابعه لصفحتنا على فيس بوك هنااااااااااا

الرواية كامله من هناااااااااا

مجمع الروايات الكامله 1اضغط هناااااااا

مجمع الروايات الكاملة 2 اضغط هنااااااا

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *