رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الفصل الأول 1 بقلم سرين مداد
رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الجزء الأول
رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام البارت الأول
رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام الحلقة الأولى
كانت جروح قلبه قد مضت،ولاكن الظل الذي خلفته الخيانة لن يتركه يعيش في سلام بعد الآن.
وتبدأ قصتنا في قلب لندن وفي قصر فاخر كان يستلقي على سريره وأمامه فتاة تنام بجسد عاري يغطيها لحاف رقيق….فتح عينيه بنية ببطئ لينضر ماذا يحدث لقد أصبحت حياته هكذا كل يوم يقضيها في الشرب وفعل الحرام….ليعود بتفكيره قبل 3 سنوات…..
Flach bag…… العودة إلى الماضي
في الحديقة وعلى ضوء القمر الذي إنعكس في صفاء البحيرة كان يجلس أمامها ينضر لها بعينين تفيظان ب الحب…. هتفت بكلام بارد خالي من المشاعر
منار: أدم عايزة أتكلم معاك!
أدم:عيونه خير سامعك يا حبيبتي؟؟؟؟
منار:بعد أن أخدت نفس عميقا….نحنا لازم نترك بعض هنفسخ الخطوبة!
أدم:وقد أحس بسكاكين تغرس في قلبه ؟؟ نترك بعض منار العرس بقاله أسبوع أزي بتقولي كدا بطلي هزار ولعب لعيال……
منار:بنفس البرود وثقة لا مش بهزر أنا بتكلم بجد لازم نترك بعض علاقتنا كانت غلط من أول يا أدم…….. لتضيف تلك الكلمات لم تمزق فقط بل قطعت أوتار قلبه وأحرقت روحه داخل جسده كانت تتحدث وهوا في دوامة منار إبنة عمه لقد عشقها منذ الصغر أحبها بجنون لتخبره أنها تنجدب لغيره ولمن صديقه…..
منار:أسفة بس أنا ومراد بنحب بعض ياريت تخبرهم أننا فسخنا الخطوبة يا إبن عمي نهضت لتذهب لم تهتم لمشاعره حزنه وضع رأسه بين كفيه تساقطة دموعه بغزارة ما أصعب دموع الرجل عشق ثم خان……..
رأها وهي تزف إلى عريسها وفرح كبير تمنى لو كان مكانه صديقه ليكتشف بأنه كان معها من مرحلة خطوبته بها يلتقي بها ويتواصل معها تعمقت الجرح أكثر لم يستطع التحمل ليحمل نفسه ويسافر خارج البلد تارك ورائه حب طفولته وصديق عمره خداع لم ينسى بل سجل في دفتر العقابات……..
العودة من Flach bag …… العودة إلى الوطن
نهض من فوق سريره لينضر لها ويهتف بصوت حاد أرعبها ونهضت بفزغ تكلم بفحيح خمس دقايق ألاقيكي مش موجودة ثم قام برمي رزمة من أموال بوجهها ك العاهرات ودخل حمامه……خرج وهوا يجفف شعره ويلف الفوطة خول خصره وقطرات الماء تنصب على صدره العضلى توجه نحو غرفة تبديل الملابس ليرتدي لباسه الرسمي أسود وساعة فاخرة بخاتمين بلون أخضر وأسود ووضع عطره الذي يسبقه بأميال خرج وركب سيارته فاخرة ونطلق وراء أسطول من الحراس ورائه…..
في الالوان
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بين نار الانتقام ورغبة الغرام)
التعليقات