رواية حبيبي المدير الفصل الواحد والستون 61 والخاتمة بقلم شيماء صبحي
ليزا بصتلها بدهشه واحلام اتكلمت:ماما خالتي تسنيم هيا الوحيده اللي بلغت مريم خبر فقدانها للرحم فانا حسيت وكلن كل اللي حصل كان من تخيلاتها يعني مش حقيقي لان لو كانت فعلا فقدت الرحم كان حسن عرف بس هيا قالت ان الدكتوره مكلمتش غير تسنيم وقالتلها هيا كل حاجه!
ليزا حركت راسها وقالت: صح يا مريم احلام عندها مق اكيد قالتلك كده بسبب تخيلاتها يعني ممكن الموضوع يكون مش حقيقي!
مريم بصدمه:بجد يا ماما يعني انا فعلا عندي الرحم!
ليزا:خلونا نتاكد واختبار الحمل هو اللي هيحدد اذا كان في رحم ولا لا ؟
مريم بتساؤل:واحنا هنجيب اختبار دا الحمل منين دلوقت !
ليزا وهيا بتحرك راسها بالموافقه:عندي فوق كام واحد لاني كنت بستخدمه علي طول؟
مريم بتساؤل:هو انتي كنت عاوزه تخلفي؟
ليزا حركت راسها واحلام قالت:خلونا نطلع ونطمن عليها الاول ‘
مريم حركت راسها ومشيت وليزا واحلام سننوها وطلعوا كلهم لغرفه ليزا ومارك وليزا جابتلها الاختبار بسرعه من درج التسريحه ومريم اخدته منها ودخلت بسرعه للحمام.. يتبع بقلمي شيماء صبحي
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات