التخطي إلى المحتوى

 رواية انتقامي وحبك الفصل السابع 7 الجزء الثاني بقلم رحمه

تاني يوم الصباح 

الباب كان بيرزع 

ادم نزل جري و مسك تشرت في ايدوه و فتح الباب 

اللواء  كان علي الباب و ريان و عصام و اسماعيل و عمار 

ادم بستغراب اهلا اهلا ي سيادة اللواء  اتفضل 

اللواء  من غير متفضل فين مازن اخوك ي ادم 

ادم ليه في أي اتفضل اتفضل و كان بيلبس التشرت 

مازن نزل جري من غير تشرت و قال بخضه اي الخبط ده في أي 

فارس نزل بيلبس التشرت في أي 

ادم مفيش حاجه

اسراء نزلت جري و هي بتنهج في أي 

ادم مفيش حاجه اعملي لسياده اللواء قهوه هو و الشباب 

اللواء ادم انا مش عوز حاجه و بص لمازن انت اي الي خالك تروح مع بنتي مستشفي و كمان كانتو دخلين كشف امراض نس.اء 

مازن بصلوه و هو مش فهم حاجه نعم ازاي يعني 

اللواء طلع صور اهو اتفضل 

مازن و ادم خدوه الصور لقو حد مصور مازن و روان و مش بينه اسراء و هم دخلين امراض نس.اء و مصورهم و مازن كان بيزعق مع روان و قريب منها بس مش بين كده في الصوره بين أنها في حضنه

مازن بصدمه اي الصور دي 

عصام  بغضب احنا الي بنسئلك 

ادم بهدوء سياده اللواء اتفضلوه معايه وانا هفهمك كل حاجه 

عصام بغضب مش عوزين نتزفت ولا نتفضل انا هق..تلك انت و هي

                  

         

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *