التخطي إلى المحتوى

 رواية وريثة دراكولا الفصل السابع والعشرون الجزء الثاني بقلم رشا منصور

قولت له ابني محجوزz وهيموtت. سيبني انقذه. واعمل فيا اللي أنت عاوزه لو طلعت لعبه. منهم.. 

قالي ومالوا استعد وهنهجمm ع القصر بالليل لكن كلامي واضح لو أبنك ظهر. يبقي معناه أنها لعبه وهقtلوا… 

الملك شركان… 

بعد خروج واصف ورجل تسليم الد’مp من القاعة قولت ل فيروز انتي صحيح هتساعدي واصف يسافر..  

قالت لي لو فضل عايش. هساعده.. 

قولتلها مش فاهم تقصدي إيه؟ !

قالت لي أكيد دلوقتي رشدان بلغ. رجالة الذئاب’ الحمراء ان سعدون يتقtل. وأكيد هيقرروا. إنهم يهجمواm قبل شروق الشمس. قدامنا ع الأقل ساعتين يكونوا الجنو’د استعدوا. 

وأكيد هيقفوا ير’اقبوا. قبل ما يهجمواm … 

أول ما نشوفهم هخرج أقف مع واصف. بره عند البوابه وأنا بضحك معاه..  وقتها هيفهموا أنه باعهم.. ويقرروا

 يقtلوا. وقتها بقي إحنا نهجمm عليهم … 

بس من دلوقتي عاوزة جنو’دك. من مملكة الذئاب’  يقفوا متخفيين. خارج القصر ع بعد كيلو متر ويحاوطوا. المنطقه بالكامل ومش يظهروا إلا لما يشوفوا جنو’دنا. خارجين من البوابه… ونحاصرe الذئاب’ الحمراء ما بينا.. 

قولت لها واضح أنك تنفعي تكوني قائد’ جيشe. تربية. شهاب اثرت.  عليكي وضحكنا كلنا.. 

وقولتلها حالا كلامك هيتنفذ وطلبت من عدنان يستخدم النفق السري.. ويبلغ القائد’ وهو مستعد للتنفيذ… 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *