التخطي إلى المحتوى

 رواية صغيرة الادهم الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم نوران احمد

ولم تمر الا دقائق حتي سمع الجميع صوت طلقات نارية وتحطيم وأصوات عاليه كانت حور وحيده في الغرفه تبكي بخوف حاولت ميرا استجماع شجاعتها وصعدت للاعلي وهي تركض منحنيه ظهرها حتي وصلت إليها وامسكت يديها طمأنتها ونزلت بها للبنات واخذتهم لذالك المكان الذي صنعه لها والدها تحت الارض وهو عازل وحاولت طمأنتهم 

وفي الخارج كان المكان ممتلئ برجال ملثمين برداء اسود وتأذي الكثير من رجال الشيخ محاولين حمايه من في القصر وكان مازن وفارس كالوحوش في ارض المعركه 

★★★★★★★★★★★★★★★★★★★★

النمر : انا مش مطمن حاسس ان في كمين لينا يا معلم 

اسر : أن شاء الله يكون احساسي غلط ونقدر نخلص المهمه دي بنجاح المهم زي ما عرفتكم الثعلب هيروح لاعلي مكان يراقب كل حاجه في الجزيره ويبلغنا وطبعا انت اسطوره اكبر قناص لو شوفت حد فينا في خطر ومش واخدين بالنا اتصرف  وانت يا نمر وفهد كل واحد هياخد اتجاه وعند اشارتي تهجمو غير كدا لا

فهد : انت متخيل أن الجزيره دي بتاعتهم كلها ؟ هيكون فيها قد اي ؟ 

الثعلب : مش اول ولا اخر مهمه صعبه يعني هنقدر و اللي عنده كلمه حلوه يقولها غير كدا لا 

نزل الجميع من الطائره واتخذ كل شخص مكانه وذهب اسر يتسلل ببطئ وهدوء للداخل حتي صدم بما يراه وووو 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *