رواية عشق علي صفيح الموت الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم ايلا ابراهيم
كاظم اول ما شاف دموعها معرفش يقسى عليها اكتر . واتكلم بتحذير ماشي تطمني عليه ونروح..
جمره…
كاظم بتحذير بصي ياجمره لو مش هتوعديني مفيش مرواح..
جمره بضيق ماشي بس عاوزه اروح دلوقتي..
يبقى تحظري الفطار تفطري وبعدين نروح
مش عايزه افطر.
كاظم قعد وحط رجل على التانيه باستفزاز بس انا جعان يلااا بقى عشان متتأخريش ..
دبت الأرض برجلها بغيظ
كاظم بضحكه بالراحه عالارض ياحبيبتي..
بصت ليه بانزعاج ومشيت وهو فضل باصص بأثرها عاوز يصلح كل حاجه وخاصه بعد ماعرف اللي كان السبب في كل اللي عاشوه هو وجمره…
*****
كانت سراب نازله هي بتتكلم مع مرات خالها عاوزه تروح المدرسه. هي رجعت المدرسه زي ما طلب غانم من ابوه .. لكنها بتستفقده اوووي وحشها غانم جدا شكلها اتعودت على وجوده.
مرات خاله تعالي ياحبيبتي افطري عشان تروحي المدرسه.
سراب بابتسامه حاض… وقبل ما تكمل كلامها حست بدوخه ووقعت من طولها
*******
مصطفى كان بيفطر وبيلاعب الصغيره لما حس أن زينب اتأخرت بالاوضه ومرجعتش.. طلب من المربيه تقى تاخد الصغيره وراح يشوفها.
واتجنن اما شاف صوره هو وليلى عالأرض وزينب بتعيط ووشها احمر وشهقاتها عاليه اتعصب وووو
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات