رواية سلطانة الفصل السابع 7 الجزء الثاني بقلم اماني سيد
فى اللقاء التلفزيوني بدأت المذيعه بتقديم فؤاد وبدأت فى الحديث معه عن الشائعات الدائره حوله
ـ أستاذ فؤاد حضرتك بتقول إن كل الكلام اللي اتقال ده مجرد اشاعه صح
ـ ايوه فعلاً
ـ طيب والصور اللى مدام فريده عرضتهم والتسجيل اللى اتسرب
ـ أولا انا فعلا ارتبطت بفريده وكنت فعلا هتجوزها بس مكملتش فى الزواج ده والتسجيل ده جزء من حوار كان داير بينى انا وهى
ـ ليه مكملتش فى زواجك
ـ كل راجل مننا بيجى عليه وقت بيكون تايهه او انجذب لشئ ما ايا كان بقى الشئ ده وانا للأسف اتقربت من فريده وبصراحه فوقت لنفسى بعدها لكن بما انى اديت كلمه قولت خلينى مكمل لحد مافى يوم
وبدأ يقص ما حدث داخل المستفى
ووقتها اتاكدت انها انسانه طماعه وخاصة بعد الحادثه لما هى افتكرت انى فلست هى قررت الانسحاب ولما عرفت انها اشاعات حبت ترجع تانى بس انا رفضت وفى فديو دلوقتي هيتعرض بالحقيقه والكلام ده جه فى سياق ايه
وتم عرض فديو لحوار فريده وفؤاد فى مكتبه
نظر الجميع بدهشه من بجاحه تلك الفتاه ولم يتوقف فؤاد عن الحديث بل اكمل حديثه
ـ ومش بس كده دى جتلى الفيلا مره واتنين عشان تساومنى على فلوس بس انا رفضت عشان كده طلعت وقالت اللى قالته
ـ طيب هل هى فعلا حامل ؟
ـ هى حامل وحامل من الدكتور اللى ساعدها فى المستشفى فى التمثيليه اللى عملتها عن باباها
ـ وحضرتك عرفت الكلام ده إزاى
ـ عن طريق علاقاتى قدرت اوصل للملف الخاص بالعمليه ومش بس كده هى كمان متجوزه من الدكتور ده عند محامى
وده كل الورق اللى يثبت صحه كلامى
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات