رواية راما الفصل الحادي عشر 11 بقلم اسماعيل موسي
جين مش متعوده ان ادم يبعد عنها فتره كبيره كده، ان لا تسمع منه كلام حلو
ان لا يشاكسها ويمازحها، امال لما يتجوزها هعمل ايه؟
امسكى نفسك يا جين دى ليله وهتعدى
وكان ادم سعيد، تحركت داخله اشياء ظن انها ماتت من زمن
وراما إلى حست ان ادم اختيار موفق، حبت كلامه وطريقته
وتلميحاتة إلى خلتها تخجل
بعد كلامه كانت راما عارفه ان ادم محروم مثله مثل كل رجل لديه قدره على التحمل
ممكن جين هتكون مراته زيها، لكن ادم هيكون ملكها وحدها
ولم يخفى عليها جمال جين واناقتها
جين إلى رغم ان جوزها هيتجوز عليها لابسه فستان جميل وانيقه
كانت جين انيقه وجميله بطريقه مستفزه ربما أرادت ان تكون جميله اكتر منها
بعد ما الحفله انتهت، جين قالت لادم انها داخله تنام
ولما ادم اعترض تحججت انها تعبانه
لكن ادم حس انها متضايقه ومش على طبيعتها
ادم همس… جين ممكن نتكلم شويه
جين… لا يا ادم انا تعبانه خليها لبكره
بكره امتى يا جين؟
بكره بالليل يا ادم
لكن بكره انا سهران مع راما هنخرج نتفسح شويه
تتفسحو؟
يعنى تتفسحو؟
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات