التخطي إلى المحتوى

 رواية عشقت طفلتي الفصل الثامن عشر 18 بقلم مريم وليد

امجد محاولة تهد*ئتها….. 

= اهدي متخفيش انا معاكي ومستحيل اسمح لاي حد يأذ*يكي انتي او ابنك…. 

داليدا وهي تهز راسها بهستير*يه ونفي….. 

= لا لا انت بتكدب عليا انت مجر*م زي نسرين وانتو عايزين تخلصو*ا مني انا وابني…. 

امجد بجديه…. 

=قولتلك متخفيش انا مش هاذيكي ولا هسمح لحد يم*س شعره منك ولو نسرين حاولت تلم*سك هقت*لها بدون تردد…. 

وهنا داليدا شعرت بصدق كلامه لتردف بعد ان هدأت قليلاً…. 

= طب انتوا عايزين مني ايه انا وابني عشان تخطفوني….!!!!! 

امجد بجديه…. 

=في الوقت المناسب هتعرفي كل حاجه…. 

داليدا بخوف…. 

= طب انت قولت ان نسرين قالتلك تقت*ل ابني انت هتعمل كدا فعلا وتاخده مني… 

امجد بستياء…. 

= قولتلك كان نفسي…. بس غصب عني مش هقد لاني مش عايزك تكرهيني وتبعدي ولاني اتعهدت اني هتوب وابعد حياتي القديمه دي عشانك….. 

داليدا بنبرة سخر*يه…. 

= والله كتر خيرك مش عارفه اقولك ايه بجد علي رقتك معايا دي ابو قلب ابيض وحنين…. 

وهنا رمقها امجد بطر*ف عينه بينما اخرج سيجارة لنفسه وقام بأشعا*لها وبمجرد ان استن*شقت داليدا اردفت بسر*عه….. 

= اطف*يها بسرعه انا حامل و دا غلط علي البيبي…. 

وهنا حد*ق امجد ببطنها المنتف*خه لثواني قبل ان يبتسم ابتسامه خا*طفه وهو يط*فئ تلك السيجارة في كف يد*ه وووووو

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا     

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *