التخطي إلى المحتوى

 رواية مكتوبة علي اسمي الفصل السابع 7 الجزء الثاني بقلم ملك ابراهيم

ميرنا كانت بتبص ل اخوها بصدمة وسألته بقلق: فيديو ايه اللي هيجي لمرات عامر.. امير انت متعرفش آيات بالنسبه ل عامر ايه!! دا ممكن يقتلنا كلنا لو فكرت بس تأذيها. 

امير بصلها بغضب وقال بثقة: عامر الجارحي هو اللي هيخاف مني بعد النهاردة يا ميرنا وانا بحذرك لأخر مرة.. تنسي ميسرة وابنها لاني خلاص قضيت عليهم وانتهوا.

ميرنا بصت ل أخوها بخوف وقاطع كلامهم رنة تليفون أمير وكان واحد من رجالته. 

امير وقف بعيد عن اخته وسأل المتصل بقلق: طمني لقيت علاء؟

رد المتصل: لا يا باشا وفي خبر وحش. 

أمير بقلق: خبر ايه؟

المتصل: عرفت ان علاء ورجالته ماتوا.. وعامر الجارحي قدر يعرف مكانهم وينقذ مراته قبل ما علاء ورجالته يلمسوها. 

صرخ امير بغضب: علاء الغبي.. ضيع كل تعبنا وبوظ كل خططي.. انا اللي غلطان لاني اعتمدت على واحد غبي زيه. 

ميرنا انتفضت من صوت صراخ اخوها وهي بتتابعه بخوف. 

أتكلم أمير: وعامر الجارحي فين دلوقتي ؟

رد المتصل: انا عرفت انه اخد مراته على المستشفى لان حالتها كانت خطيره وفي خبر كمان عرفته من المستشفى.. انهم خسروا الجنين وعامر اخده يدفنه وهو في المقابر دلوقتي. 

أمير حس بسعادة ان مش كل خطته باظت وانه قدر يوجع قلب عامر وسأل بتأكيد: يعني عامر بيدفن ابنه دلوقتي في المقابر بتاعهم.. حلو يبقى هو ده الوقت المناسب عشان ابعتله الفيديو بتاع ميسرة هانم… بقلمي ملك إبراهيم. 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا    

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *