رواية المتمردة
بقلمى ميرا اسماعيل
في الشرقية
بالاخص في الارض
منصور وزيدان راحوا ل مريم مريم اول ما شافت زيدان جريت استخبت وراه
مريم بخوف: زززيدان مشيه ههو واللى معاه
زيدان بص مكان ما بتشاور وشاف واحد واقف وشكله كدا دمه تقيل
زيدان: مين دا
منصور: نيلت ايه يا احمد تانى
احمد : برزاله معملتش دى القطه اللي عملت
منصور راح ليه علشان يضربه: انت مش هتبطل بقا
زيدان: لىمريم هو انت خايفه من القطة ما هو اكيد مش من الواد دا
مريم: هزت راسها بمعنى اه بخوف
متصور وهو ماسك احمد من جلابيته مريم بتخاف من القطط وهو عارف كدا وبيرزل عليها كالعاده
زيدان بغضب: بيرزل عليها وعادة يعنى ايه؟
احمد: وانت مين بقا؟
منصور: انت تتكتم اخر مره كنت هرميك في الترعه المره دى هرميك في الفرن
زيدان: مين دا اصلا
مريم: دا ابن ناس جيران تيتا بس دمه تقيل
احمد بسماجة: وفي حكم خطيبك ولا ايه
زيدان نزل ايد مريم اللي،ماسكه فيه: نعم خطيب مين؟ ؟؟
منصور سابه: البس بقا اديك وقفت قصاد القطر
احمد: ايه هخطبها انت مالك
زيدان ضربه بالبوكس: تبقا مراتى بس بسيطة
مريم: شهقت وبعدين ضحكت علي شكل احمد اللي،وقع في الطين احسن تستاهل خطيب مين انا رفضتك ولا نسيت
زيدان: انت هترغي قدامى وخدها ومشيوا ومنصور معاهم
وهما راجعين قابلوا بنت اول ما شافت مريم جريت عليها
ايمان: مريم وحشتينى البلد نورت
مريم: منوره باناسها اخبارك واخبار امك
ايمان: ههههه انا كويسه وامى زى ما هي بتتخانق مع اللى رايح واللي جاى مسالتيش علي ابو دم تقيل احمد
منصور ادخل: لسه كان معانا زمانه غرقان في الطين
ايمان بخجل: ازيك يا منصور
منصور: انا بخير بخير قوى
مريم: وربنا طيب امشي انا بقا
ايمان »يالهوووى مين الراجل دا
مريم؛ دا يا ستى زيدان جوزى انت مش مديه فرصه ليا اتكلم وعلي فكره هو اللي علم علي اخوكى
ايمان: احسن يستاهل
زيدان: واضح انك بتحبي اخوكى قوى
مريم: : هههه لا بس بتحب ناس تانية
ايمان: ااانا همشي هبقا اجيلك انا والبنات بليل سلام
منصور: عجبك كدا كسفتيها
مريم: وانا كدبت بتحبك انت وربنا ياخد احمد وامه
زيدان: اه دى بقا البنت اللي كنت بتقول عليها
منصور: اه هيا
مريم: وانا السبب علشان الجوازة تقف
منصور: بطلى هبل امهم ونفسها تنتقم مننا والسلام
زيدان: وليه؟ ؟؟؟
مريم: باختصار لما الباشا بتاعك كان ظابط هنا امى حبيته وام ايمان حبيته وهو وبسخريه فضل امى ومن يومها قلبوا علي،بعض وبعدها بقا احمد طلب يتجوزنى من تيتا
منصور: كانت ليلة سودا مريم فرجت عليه البلد والبلاد اللي حوالينا
زيدان: ليه؟
مريم: علشان دمه تقيل
زيدان: بس،
مريم: لا وعلشان مش هتجوز اصلا
منصور: وزيدان بقا ايه
زيدان: لا انا القلب ولا ايه
مريم بصت بيهم بغضب ومشيت
منصور،:متزعلش،منها مريم قلبها ابيض،بس صعبه الله يكون في عيونك عليها
زيدان: انا وراها لغايه لما تقر وتتهد
منصور: ربنا يعينك ويعنى لغاية ما اوصل ل ايمان احسن انا خلاص هتجنن
زيدان: بليل خدنى ل امهم وانا احاول
منصور: بسعادة بجد
زيدان: بجد يلا نروح ورا المحنونة دى
ومشيوا كلهم ووصلوا للبيت
والكل اتغدا وزيدان شاف في،مريم جانب تانى جانب هادى وطيب وبيضحك بس مع جدتها مع منصور ولما البنات اتجمعوا كلهم مريم صوت وصخكها كان واصل اخر البلد تقريبا
منصور : يلا بينا
زيدان: يلا يا عريس
منصور: عريس مره واحده بس يارب نقنعها الاول
زيدان: عيب عليك انا معاك يلا
مريم: ايه دا انتو رايحين فين
زيدان: ابدا هنتمشي خليكى براحتك مع صحابك
مريم: انا براحتى اصلا اه علي فكره بسملة علي وصول
زيدان: تمام يلا يا منصور
منصور: يلا
مريم رجعت للبنات تانى وبعد شوية بسملة وصلت وكانت سهرة تجنن
by Queen Mera esmil
في فيلا زيدان في القاهرة
حنان: مخرجتيش يعنى النهاردة
سمر: مليش،مزاج ادينا قاعدين سوا ولا زهقتى
حنان: لا بس بدل ما تقعدى وجوزك مش،موجود كنت اقعدى وهو هنا بدل ما سابك واتجوز
سمر: طب انت مصدقه دا زيدان لو مكنش،قرر يتجوز كان هيطلقنى ابنك محبنيش
حنان: وانت؟ ؟؟؟؟؟؟
سمر: قولت قبل كدا مصلحه
حنان: طيب وانا عايزة جوازك من زيدان يكمل مصلحه ويطلق مريم بسرعه ايه رايك
سمر: ههههههه عمري ما شفت ام كدا بتكره ابنها يبقي مبسوط بس معاكى المطلوب
حنان: اول ما يرجع تبتدى في شغل الضراير وعايزه ايامك وشغل ستات والباقى عليا
سمر: موافقه اما نشوف اخرتها
حنان: كل خير وفي سرها كدا يخلف من سمر كمان لما يتعالج ومين عارف يمكن متلحقش مريم دى تحمل وساعتها حفيدى يجى في راحه
سمر: انا طالعه فوق عايزة حاجة
حنان: لا
by Queen Mera esmil
في فيلا كمال
دانا: مريم طلعت بيئة قوى تسافر الشرقية مع الناموس والحشرات
كمال: المهم ان اختك مبسوطة
داليا: هى وزيدان خلاص
كمال: خلاص ايه بالظبط
داليا: دانا اطلعى فوق
دانا: علي فكره انا مش صغيره
داليا: دانا قولى حاضر
طلعت دانا
داليا: هو ايه اللي خلاص ايه مريم بقت مرات زيدان فعلا
كمال: ااه معرفش متكلمتش معاه في حاجة زى دى
داليا: ازاى يعنى مريم كان خروجها وسهراتها كلها شباب وانا خايفه يعنى تكون
كمال بغضب: لا زيدان راجل لو كدا كان زمانه دفنها
داليا: يبقا مبقتش مراته لسه
كمال: ويمكن للبنت كويسة
داليا: حبيبي انا اتمنى بس كل حاجة علي يدك
كمال: انت هتقلقينى ليه
داليا: حذر زيدان ولا اقولك انا هكلم حنان تكلمه لو في حاجة مياذهاش ويرجعها لينا واحنا نتصرف
كمال: ماشي كلمى حنان لو الموضوع دا بجد تبقي حفرت قبرها بايدها
داليا: متقلقش،كله خير
كمال قام من غير كلام يحاول يكلم زيدان ويطمن
اما داليا كلمت حنان وقالت ليها انها خايفه مريم تلعب بزيدان وطبعا حنان اصلا مش،طايقه مريم كان امر التوليع بينهم سهل
by Queen Mera esmil
في الشرقيه
مريم: اتاخروا قوى
بسملة: دلوقتى يجيوا
جدتها: منصور تلاقيه وداه القهوة
مريم: فونه مفيش فيه شبكة
بسملة: العب يا حب انت قلقان وخايف عجبت لك يا زمن مريم الاسيوطى خايفه وقلقانه وعلي مين علي راجل
منصور وزيدان كانوا دخلوا
زيدان: انا مش اى راجل ولا ايه حمد الله علي السلامة يابسملة
بسملة: الله يسلمك
مريم: بغيط كنتو فين ها وايه اخركم كدا
منصور وخو بيقعد ويعدل جلابابه عقبال عندكم كنت بخطب
مريم: نعم
بسملة: نهار ملون وايمان
الجده: بتخطب مين؟ وازاى؟
منصور: مين ايمان طبعا ازاى البركة في زيدان اتكلم مع العمده ورحنا سوا وام ايمان منتطقتش خصوصا لما عرفت منصب زيدان وقالت موافقه علي الجواز علي طول واخر الاسبوع كمان
مريم: لا بشويش ومن الاول
بسملة: ايوه عيد الشريط من الاول
زيدان: نعيد ايه هو بيغينى راح خطب وفرحه اخر الاسبوع علشان نحضره قبل ما نسافر وبس يلا بقاانا هموت من قله النوم
بسملة: وانا كمان تصبحوا علي خير
الجده: طيب هتتجوز فين
منصور: فين يعنى علي قلبك هنا طبعا ولا رجعتى في كلامك
الجده بفرحه: ارجع في كلامى ايه مبروك يا ابنى ربنا يسعدك يا زيدان يا ابنى زى مفرحت منصور وايمان غلابه يا ابنى
زيدان: انا معملتش حاحة
مريم: لا انت عملت كتير دا توحيد قارتين اهون من جواز منصور وايمان
منصور : وحصل البركة في جوزك
مؤيم: يلا عد الحمايل
منصور: جمايل حوزك مش انت
زيدان: وانا ومريم ايه واحد وبعدين مفيش جمايل
مريم خدت زيدان وطلعوا
مريم غيرت هدومها للبس مريح اما زيدان من الحر لبس بس البنطلون بس
مريم: ايه دا استر نفسك
زيدان: هههههههه اعمل ايه يا مجنونة اولا انا سترت اللي لازم يتستر ثانيا انت مراتى ثالثا الجو حر جداااا
مريم: براحتك انت حر
زيدان: مشكلة انت يا مريم لما تقلبي،ماشي براحتى يلا ننام بقا
مريم راحت السرير نام حد ماسكك
زيدان: رايح للسرير: اوك
مريم: ايه عندك هو مولد دا سريري وانا بس اللي انام عليه
زيدان: ايوه وانا بقا حد قالك انى حصان هنام وانا واقف
مريم: هههه لا انت نخله بطولك دا بقولك ايه اتصرف
زيدان: مريم انا تعبان وعايز انام وهنام علي السرير تمام وسعى بقا
مريم: وانا قولت لا
زيدان: وانا قولت اه
مريم: لا
زيدان: اه
بعد وقت زيدان ومريم كانوا علي السرير نايمين وزيدان كالعاده اللي هتستمر استنا مريم تنام وخدها في حضنه وناموا سوا
عدا الاسبوع بين تجهيز منصور وايمان ومعاهم مريم وبسمله
مريم وزيدا قربوا من بعض،اكتر وعرفوا عن بعض،حاجات كتير
واتعمل فرح منصور وايمان وكان فرح يجنن بمعنى الكلمه كله طيبة وحب بجد مش،مزيف
زيدان: هنسافر بعد الفرح علي طول دول عرسان نسيب ليهم البيت
مريم: اوك وكمان بكره عندى مسابقه الخيل هتيجى
زيدان: مش،وعدتك يبقا جاى
وفعلا خلص الفرح ومشيوا مريم وزيدان وبسملة وزيدان وصل بسملة الاول وطلع ب مريم علي اوتيل مش علي الفيلا
مريم ب استغراب: ليه جينا هنا؟
زيدان: لان عايز اتكلم معاكى في كام نقطة كدا
مريم: خير
زيدان: مريم امى خط احمر اللي حصل قبل السفر
مريم بمقاطعه: انا معملتش،
زيدان: مريم اسمعينى امى ضحت بشغلها وحياتها. شبابها علشانى انا وبس،معنديش ادنى استعداد اختار بينك وبينها لان ممكن اسيبكم انتم الاتنين لكن اختار لا تانى حاجة سمر سمر انت بنفسك هتفهمى دماغها بس اوعى تحطى نفسك معاها في كفه واحده انت البنت الوحيده اللي قلبي،دق ليها اللي فرحت لكل ضحكه من قلبها بجد سمر ظلمتها وهى كمان ظلمت نفسها لان من اول ساهه قولت ان مش بحبها وهى وافقت كمال بالنسبة ليا اب واستاذ ومتاكد انه بيحبك
مريم: انا والباشا ملكش،
زيدان؛ قولت اخلص كلامى صح بيحبك يا مريم اديله فرصه يعبر عارفه اتصل بينا كام مره عبشان بس يطمن عليكى مريم اديله فرصه اتكلمى قولى كل اللي جواكى بلاش تبقي متحفزة وواخد وضع الخناق معاه دايما
مريم: موعدكش
زيدان: وانا مش،عايز وعد عايز انك تفكري
مريم: سكتت وافتكرت حاجات كتير قوى اتبنت من سنين صعب تتهد بين يوم وليله و احساسه انه رامها ل زيدان ودعها قوى
مريم: يلا ننام بكره عندى يوم طويل
زيدان: يلا
وناموا طبعا بعد كل خناقه وفي الاخر كلام زيدان اللي يمشي ويناموا سوا بس الغريب ان مريم بقت تمثل انها نامت علشان زيدان ياخده في حضنه وتنام في حضنه هو
by Queen Mera esmil
في اليوم التالي
زيدان جمع الكل في النادى كمال وحنان وبسملة وامجد وهو طبعا
وبدا السباق
كمال: اول مره اعرف انها بتركب خيل ومتفوقه كدا
زيدان: مريم فيها حاجات كتير قوى مش،معروفه حاول تفهمها
حنان: لما انتم هنا من بليل مجتش الفيلا ليه
زيدان: كنت تعبان وقولنا نريح في الاوتيل نركز مع مريم بقا
مريم كانت متفوقه وسريعه جدااااااا
وانتهى السباق بفوز مريم
مريم دخلت مسابقات كتير بس لاول مره كل الناس دى معاها والاهم زيدان
مريم راحت لزيدان: بالمداليه ممكن تنزل شويه
زيدان: لي يا اوزعتى
مريم: يووه خلاص بلاش
زيدان: لا وعلي ايه اهو ووطى ليها مريم لبست زيدان المداليه وبسته من خده شكرا ليك هروح اغير عن اذنكم
حنان: دلع بنات
كمال: مريم شكلها حبيتك
بسملة: مين دى دى شكلها وقعت وقعه فل
امجد: عقبال اللي في بالى يارب
بسملة ههروح ل مريم باى
حنان: وانا بقول انك عاقل حتى انت يا امجد البنات المجانين دول جننوك
امجد: يا طنط شيلى مريم وبسملة علشان هتبقا مرات ابنك التانية انا قولت اهو من دماغك السكر يا سكر
بسملة رجعت وشكلها مرعوب
امجد: مالك وايه اللي في ايدك دا
بسملة: برعب دا دا تيشيرت مريم كله دم وومريم مش موجودة
زيدان عينه اتقلبت لجمر من النار: مسك التيشيرت يعنى ايه مش موجودة
بسملة: ب انهيار معرفش دخلت مكان اللي بتغير فيه لقيت الهدوم كلها علي الارض والتيشيرت اللي كانت لبساه فيه دم وفضلت ادور عليها مش موجوده اختفت
كمال: اختفت ايه لبست طاقيه الاخفا يعنى
حنان: في سرها يلا غارت
امجد؛ اهدوا بس يا جماعه اهدو تعالوا ندور يمكن اتعورت وفي العياده
زيدان جري علي هناك لكن مش موجودة وكمال سال الامن قالوا مخرجتش والدنيا اتقلبت بنت اللواء كمال ومرات زيدان اختفت
نص اليوم عدا وهما بيدورا وبس لغاية ما في ظابط كان يجرى عليهم ومعاه لاب توب
كمال باشا: في فيديو وصل لينا
زيدان: فيديو ايه
الظابط: مدام مريم
زيدان خد الاب توب وفتح الفيديو والكل بيشوف
والمفاجاه ان مريم كانت مربوطة في سرير. وشبه عريانه ومغمى عليها وفي اثار اعتداء علي جسمها
بسملة: بصريخ مرررررريم
زيدان مسك الاب وكسره في الارض
امجد موجوع علي صاحبه واللي بيحصل واللي لسه هيحصل
كمال: بنتى! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
زيدان: مسك الظابط مين اللي بعت دا واتذاع ازاى
الظابط: لسه مش عارفين نحدد مكان الارسال لكن مش متذاع علي اى موقع دا مبعوت لينا علي الجهاز عندنا وبس
زيدان: ورحمه ابويا لا سففهم التراب
كمال: مين هما مين؟ ؟؟؟؟؟؟؟
زيدان: لو الجن الازرق هنسفهم
بسملة: زيدان رجع مريم مريم جبانه وزمانها مرعوبة ارجوك
زيدان: مستحملش ومشي
كمال: قعد مكانه خسرت بنتى خسرتها
في مديرية الامن
زيدان ماسك الظابط: يعنى مش عارف تحدد مكان الارسال انت عارف مين معاهم مراتى عارف يعنى ايه
الظابط: زيدان باشا صدقنى الناس دى محترفه جدا الفيديو ثوانى منلحقش نحدد اى حاجة
كمال: زيدان سيبه سيبه بقولك
وقطع كلامهم ان كل الاجهزة اللي حواليهم اتطفت مره واحده
زيدان: في ايه
ظابط: مش عارف وبيحاول يفهم
الصوره رجعت علي كل الاجهزة نفس الصورة اللي فى الفيديو بس مريم صاحيه وشكلها مرعوب جداااااا. كل الظباط تلاقئ ودوا وشهم الناحيه التانية وظهر شخص ملثم
الملثم وهو بيلم مريم: ايه رايك يقيت تحت درسي اخيرا
زيدان: ساكت بس هيتجنن
الملثم: اتكلم هنسمعك انا ومراتك
مريم كانت مرعوبة وبتحاول تبعد عن ايده
كمال: بره كلكم بره
الظباط كلهم خرجوا
زيدان بغضب: هنسفك وهخليك تتمنى ترجع لبطن امك انت مين
الملثم: فكر فكر كويس ولينا لقاء تانى بس فكر بسرعه مراتك حلوة قوى والناس اللي هنا جعانه والكاميرا جبتهم وهم بيبصوا ل مريم بشهوة مريم: كانت بتعيط وبتحاول تداري جسمها
زيدان: مريم هوصلك وهرجعك تانى لحضنى متخافيش يا مريم
والصورة اختفت
زيدان: مرررريم
by Queen Mera esmil
وبكده خلص بارت النهارده اشوفكم قريب ان شاء الله
رايكم ايه بقا يا حلوين؟
مين الملثم دا؟
ومريم وزيدان هيتاقبلوا تانى ولا الحادثة دى هتفرقهم للابد؟
كمال هيختار يرجع مريم ولا هيرميها لانها بقت ملوثه وهو لازم يحافظ علي اسمه؟
التعليقات