التخطي إلى المحتوى

 رواية ديجور الشاهين الفصل الثامن 8 بقلم ايلا ابراهيم

سندس بانفعال : عايز مني ايه سيبني فحالي بقى.

شاهين بتحذير : اشششش صوتك .. صوتك مسمعوش يا*** وقفل باب العربيه وطلع بسرعه وباين عليه أنه متعصب جامد ومش شايف قدامه . وهي شهقاتها عاليه . 

شاهين بانزعاج : خلاص كفايه اخرسي بقى ..

سندس بحرقه وقهر : مش هخرس .. هتعمل ايه يعني.. عايز مني ايه .. 

شاهين بغضب : قوليلي  اهلك عارفين انك خارجه بالوقت ده يامحترمه يامتربيه .. يابنت الأصول. 

سندس بقهر مالكش دعوه …. متتدخلش بيا .

وقف العربيه وكانت هتضرب دماغها وبص ناحيتها بغيظ : انت قولتي ايه .

سندس بدموع وانهيار وهي بتمسح دموعها بكمها : روحني .. عند اهلي …بقولك روحني .. انا بكرهك

شاهين شد شعرها بقوه وقال بغضب : قولتي ايه .. ايه ..

سندس بوجع : سيبني بقولك سيبني..

شاهين وهو بياخد نفسه بغيظ : شكلي دلعتك اوووي ياسندس وكمل بتحذير : نوصل البيت بس نوصل البيت وهعرف ازاي اربيكي من الاول..

سندس بانفعال : بقولك روحني البيت. انت مابتفهمش.. اتصدمت بيه ضربها بالقلم وهو بيقول اخرسي بقى اكتمي …

خد نفسه وحاول يهدى وهو بيبص ليها بندم عشان ضربها … وشافها وهي منهاره اكتر وبدأت تعيط وكانت هتنزل من العربيه لكنه مسكها بغضب وقالها بتحذير والله لو متهدتيش ياسندس هتندمي… وشغل العربيه وطلع بسرعه وهي بتحاول تكتم شهقاتها

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *