رواية أسيرة عشقه الفصل الثاني والعشرون 22 – بقلم شهد
بغرفه عبير اعادت الاتصال بغضب شديد ليجيب أخيراً لتصيح قائله:أسمع أنا ساعدتك كتير واستنيت توفي بوعدك ومبتوفيش وأنا زهقت واقسم بالله لو مكنتش مخلصني من البت دي لهفضحك يا رائد وهقول علي كل بلاويك السوده وانتَ عارف حمزه لو عرف بيهم مش هيسكت غير ما يسلمك لحبل المشنقه بنفسه.
واغلقت الهاتف تقذف الهاتف علي الفراش وتبدأ بالبكاء هي تريد حمزه وكفي..لأ عزيزتي انتِ تريدي أن تكوني زوجته لتنعمي بالنعيم وتتحكمي بالبشر وكأنهم ماريونت بيدك انتِ تريدي السلطه وحمزه معا وهو يريد شذي وفقط.
يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل “رواية أسيرة عشقه الشروق للروايات” لكي تظهر لك كاملة
•تابع الفصل التالي “رواية أسيرة عشقه” اضغط على اسم الرواية
التعليقات