رواية دكتور جامعتي الفصل الثاني 2 بقلم ايمان محمد
حسن بضحكه اشمئزاز تتعوض المرة الجايه .. هبقي احضر عشانك ي جميل انت
هي دى ساكته ليه هي كمان
ما تتكلمي ي ريهام
ريهام. ها بتقولو اي
حسن انتي رحتي فين ي بنتي ما تنطقي
ريهام مفيش تعبانه شويه أنا مضطرة امشي دلوقتي حاسه اني تعبانة اوووى
حسن . مالك يبنتي فيكي اي
ريهام . مفيش عن اذنكم ابقو سجلوا المحاضرة بقا
سلام ……
بتروح الشقه ك الثور السائر
امك ي ست هانم رايحه تكمل تعليمها ف جامعتي
حياة. ام مين قولتي
ريهام بنرفزة وعصبيه امك رايحه تكمل تعليم دى مقالتلناش حتى
حياة. اهدئ كدا وفهميني براحه
ريهام . مش لما افهم أنا الاول
ولا صحابي بيتريقو عليها تلاقي الجامعه كلها بتتريق علينا دلوقتي
حياة. اهدئ بقا ي ريهام الله الموضوع لما ماما تيجي تفهمنا
تمارا. والله ي واد ي حسن منظرها عسل هي مش كبيرة اووى بس اللي زى دى ما تقعد بقا وتهتم بجوزها
حسن . هتمتي بيا ي بت ي تمارا
تمارا. واهتم بيك ليه انت كمان ….
هبقى أهتم بجوزى
حسن . امممم طب بقولك عن اذنك هروح اشوف حاجة وجاي
تمارا . تمام اوكي متتاخرش بقى
حسن. حاضر
لينتهي اليوم وتنتهي المحاضرات ويذهب كل طالب اللي منزله
ريهام . أنا مستنيه امك هي مجاتش ليه
حياة . ي بنتي اهدى شويه ليرن الجرس
شكلها جت اهي اهدئ بس انت
حياة بتكون رايحه تفتح الباب بتلاقي ريهام وقفت قدامها
ريهام . هفتح أنا
بتروح تفتح
الهام بإبتسامه روحتي بدرى ليه ي بنتي
ريهام . هو انتي ازاى ………..
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات