رواية ديجور الشاهين الفصل الثاني عشر 12 بقلم ايلا ابراهيم
بالليل كان شاهين قاعد مع مرات عمه بيحاول يمهد لها ويقولها أنه عمه كان متزوج وعنده بنت ..
رية في ايه يابني انا حاسه ان عندك حاجه عاوز تقولها..
شاهين حرك أيده على رقبته بتوتر واتكلم بجديه : بصراحه مش عارف اقولك ايه لكن .
رية : لكن ايه يابني وانت من امتى متعرفش تتكلم معايا بصراحه..
شاهين احم عاوزك تعرفي انك امي اللي ربتني وانا مستحيل ازعلك لو مهما حصل..
في ايه يا شاهين اتكلم يابني.
شاهين في أن.. قاطعه رنين هاتفه وبص لقاها علا..
استئذن من مرات عمه وبعد عشان يرد عليها..
اول ما رد على الفون كانت بتعيط
شاهين بقلق في ايه علا اتكلمي..
علا بدموع الحقني يا شاهين في حد بالشقه مش عارفه بيدور على ايه..
شاهين انا جايلك حالا اتصلي بالبوابة وانا مسافة السكه وجايلك….. وقبل مايقفل الفون اتصدم لما سمع صوت صريخها و وو
********
شهد بدموع : انتي عارفه كويس انا عملت كده ليه..
سندس : انا مش قادره استوعب انك تعملي كده
شهد انت عارفه كويس يا سندس اللي حصل معايا وليه عملت كده
سندس بانفعال : مفيش حاجه تبرر اللي عملتيه ده…
شهد مش فاهمه انتي عاوزه توصلي لحد فين..
سندس انا هقول لاخويا اللي حصل
شهد بتحدي : لو قلتي لاخوكي انا برضو هقول شاهين عن كل حاجه..
سندس بصدمه انتي بتقولي ايه…
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات