التخطي إلى المحتوى

 رواية قلب في المنفي الفصل الثاني والعشرون 22 – بقلم هدير محمد 

و بتفكر بقلبها… و مقتنعة انها هتلاقي حُب حياتها… طبعا ده اللي هو مش انا… بسببي انا هي اتو*جعت كتير… كسـ,ـرتها كتير… عيطت كتير… كنت غبي و الاكتئاب ماسك فيا… كنت اعمى و مش شايف انا بجر*ح مين… كانت عايزة تحبني… بس انا بغبائي اذ*يتها… بس خلاص لغاية هنا… انا مش هكون عائق في حياتها اكتر من كده… هي تستحق واحد احسن مني بكتير… واحد يقدر قميتها و يحفظ قلبها النضيف ده… و خلاص يا مصطفى فكك… متكلمنيش في كده تاني… 

ارخى ظهره للخلف مجددا و نظر للسقف و تنهد بضيق… وضع يده على قلبه الذي يؤ*لمه… يلعنـ,ـه بسبب الأ*لم الذي يشعر به بسببه… لا يستطيع ان يُريحه حتى لا يكون أنا*نيًا و يظلم أسيل معه لأنه مُعتقد انها تستحق رجل أفضل منه…  لذلك سيدفن حُبه لها داخل قلبه المكسـ,ـور !

يتبع الفصل كاملا اضغط هنا ملحوظه اكتب في جوجل “رواية قلب في المنفي الشروق للروايات” لكي تظهر لك كاملة 

 •تابع الفصل التالي “رواية قلب في المنفي” اضغط على اسم الرواية 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *