التخطي إلى المحتوى

 رواية الجاني مجهول الفصل الثاني 2 بقلم عادل الصعيدي

انا يوم وفاة بابا كنت في آخر سنه كليه ووقت وفاة بابا رجعت من الكليه لقيت 

الا حصل قدامي وماما بردو كانت في المستشفي بنفس اليوم جالها الانهيار العصبي بعد ما شافت بابا هو وميت في حمام السباحه 

حاولت كتير مع صلاح بيه 

اننا نمشي من الفيلا 

خصوصا ان بسيوني اخويا 

مش بيطيق صلاح دي ابدا 

بس محدش فينا قادر يتكلم 

ولو حد اتكلم مش هيسلم من شر صلاح دي ايده طايله ونفوذه كتير في البلد 

وخصوصا انه اخوه الأصغر معاذ دايما ما بيهين بسيوني اخويا ودايما يعامله كأنه خدام عنده وبشكل مبالغ فيه .

والوحيد الا كان بيعاملنا معاملة 

كويسه الدكتور  ماهر الأبن الا صغر لصلاح مرشد وكان دايما بعد كل خناقه بين بسيوني اخويا ومعاذ هو يجي عندنا في اوضتنا الا بالفيلا يواسينا…

وفي يوم كنت بره بقدم علي اي شغل اشتغله بدل مانا قاعده كدا !!

رجعت الفيلا ودخلت اوضتنا 

سمعت صوت صراخ شديد جوه الاوضه وكان صوت بسيوني اخويا 

وكان في حد جوه معاه وبيتعارك معاه 

بسرعه فتحت باب الاوضه 

وكانت المفاجاه…

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *