رواية للحب اراء اخري الفصل الخامس 5 بقلم عمرو راشد
هي وصلت للدرجادي؟
= ايوا وصلت يإما تفهمني ايه اللي بيحصل او مش هتحرك معاك في مكان
وانا بقولك هتيجي معايا
” مسكت ايدها في اللحظة دي بقوة،، لقيتها بدأت تبكي وقعدت على الكرسي
عايز تجبرني على حاجة انا مش عايزة اعملها،، أنا بقيت خايفة منك،، خايفة من ابني اللي المفروض هو سندي في الدنيا،، انا خايفة منك امشي
” بكائها كان صعب جدا ووجودي مكنش هيحل اي حاجة بالعكس الامور كانت هتتعقد اكتر،، قررت امشي وفعلا نزلت ركبت العربية و رجعت البيت،، طول الطريق دماغي فيها مليون سؤال،، مين اللي انا كنت بتكلم معاها في المطبخ،، مين لان أنا اكيد مش بتخيل،، أنا مش مجنون،، أنا كنت بتكلم معاها وبضحك،، راحت فين؟،، ازاي اختفت في ثواني؟ ومين الشخص اللي بيطا*ردني دا وعايز مني ايه؟ ولا ايه اخر اللي انا فيه دا؟ معقول يمكن كل دا بيحصل بسبب اختيار غلط؟،، رجعت البيت ودخلت الشقة لقيت ريهام واقفة قدامي وماسكة سك*ينة في ايدها ومبتسمة،، كان باين في شكلها حاجة غريبة،، شكلها كبير في السن،، دا غير انها كانت بتظهر وتختفي،، قربت منها بحذر
مالك يا ريهام؟
” في لحظة كانت رمت السك*ينة اللي معاها عليا!!
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات