التخطي إلى المحتوى

 رواية صغيرة الادهم الفصل الواحد والثلاثون 31 بقلم نوران احمد

ميرا بفزع : طيب طيب انا جايه حالا انهمرت دموعها بخوف علي أخيها وركضت ذاهبه الية 

ميرا : لو سمحتي في شخص جاي في حادث عربيه اسمه مازن فين بالضبط 

الممرضه ببرود : في العمليات الدور التالت علي ايدك الشمال 

ركضت ميرا بسرعه للمكان وهي تبكي وظلت أمام غرفته تنظر الية وهي تبكي مرت ساعات حتي خرج الطبيب 

ركضت اتجاهه بسرعه : لو سمحت هو كويس صح 

الدكتور : الحادثة كانت قويه جدا في بعض الخدوش وكسر في رجله وأيده بالاضافه أن ازاز العربيه دخل في إمكان في جسمه وبعض الجروح السطحيه بس متقلقيش الحمدلله هو كويس دلوقتي 

ميرا : طيب اقدر ادخله 

الدكتور : لا يا فندم ويفضل تروحي وتيجي بكرا لان الوقت اتاخر ومش مسموح بالمرافقين

الحت عليه ميرا كثيرا بدموع ولاكنه رفض لتلملم حالها وتطلب تاكسي وترحل وقلبها مع أخيها 

ظلت تقنع نفسها لان تنظر للجانب المشرق أن الله حماه وهو بخير الان ولعله خير لعدم سفرها دخلت القصر بابتسامه حتي لا تفزعهم ولاكن سرعان ما تحولت ابتسامتها لحزن وكسره والم ل لقد تزوج 

            

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا  

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *