رواية صغيرة الادهم الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم نوران احمد
اسر : قصدي انك مش مقتنع انك غلط السلاح اللي بتبيعه ده مين قلك أنه مبيموتش ولادنا مين قلك أن الدول اللي بتبيع ليها مبتديهاش لدول معاديا لينا ليه مخطرش علي بالك أن السلاح اللي بيقتل اخواتنا في فلسطين من صنع ايدك انت وانت سبب في موتهم
رن هاتف اسر لينظر له اسر و وينظر للشيخ ليفهم الشيخ بضروره الرد فرفع يديه فتح الهاتف وتم تشغيل مكبر الصوت
ليسمع صوت هو يعرفه جيدا
هههههههههه لا متقلقش يا باشا الرساله اتبعتت خلاص زمانه دلوقتي في تعداد الموتي يعني مكنش ليه لزوم توسخ ايدك بدمه
…………..
لا لالالا متقلقش كل اللي هيتكتب تم قتل ظابط شرطه اثناء تأدية عمله و هنلبسها لشويه العيال اللي في العصابه وبس كدا يا كبير الواد ده مش مستاهل تقلق منه أمره انتهي خلاص ومستني الحلاوه
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات