التخطي إلى المحتوى

 رواية ماساة حورية الفصل الثاني والاربعون 42 بقلم فريدة احمد

حضر المأذون ليعقد قران عاصم وسمر 

: ‏فين العروسة 

كريم… دقيقة ياعم الشيخ 

ومال علي هنا وقالها.. ادخلي شوفي البت اتأخرت ليه 

هنا… حاضر 

وراحت تشوف سمر اللي كانت قاعدة في الاوضة بتبكي 

دخلت هنا وهي بتستعجلها… يلا يا سمر اتاخرتي ليـه

وقربت عليها لما لاقتها بتبكي… هتفضلي تعيطي كده كتير.. امسحي دموعك ويلا اخرجي معايا. المأذون مستعجل 

سمر بدموع… يعني خلاص

بصتلها وقالت… انا خايفة 

هنا… من ايه ياحبيبتي 

سمر بدموع… عاصم مش هيرحمني انا عارفة 

مسكت هنا ايديها وهي بتحاول تطمنها وقالت… عاصم كويس متقلقيش. وبعدين انتي في الاول والاخر بنت عمه. 

يلا بقا عشان كريم وامجد بره متعصبين.

قامت سمر معاها وخرجت بخطوات مرتعشة 

زكريا… قربي 

قربت سمر وقعدت جمب عمها 

وابتدي المأذون في كتب الكتاب، 

…. 

……..

في الغردقة 

فتحت منار الباب لتتفاجا ب امجد، فضلت تبصله وهي ساكته 

امجد…. تقبلي تكملي حياتك معايا 

         

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات     

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *