التخطي إلى المحتوى

 رواية صعيدية ولكن الفصل السابع 7 بقلم لوليتا التركي

الشيخ: نصيحه مني يا بتي متقوليش ولا تتكلمي معاها هتاذيكي تاني

عزت : انا رائي كدا برضوا بلاش نقول حاجه 

مسعد: ربنا ينتقم منها ويوجع جلبها زي ما تعبتنا لينا يامه نلف فى المستشفيات

فارس:يا بت الناس عايزني اطلجك ومريدانيش هعمل اكده بس متكسريش بخاطرى 

فاطمه: مش اكده بس انا معيزاش غير لما اكمل 18سنه ويبجي جوزنا رسمي 

فارس بضيق: يعني كمان سنتين 

فاطمه : لا متخفش سنه وشهر 

فارس:كد حديتك ده 

فاطمه: لو عاجبك

فارس: حاضر يا وجعه جلبي 

فاطمه: وه واجعه جلبك

فارس: بعيده عني ومرضياش بيا 

فاطمه: لو بتحبني ورايدني صوح هتستحمل

فارس: وانا مستني لحد ما اموت 

فاطمه : بعد الشر عليك ربنا يخليك ليا

_________________________

عزت: مصطفي لما طلبت يد خيتي وافجت عشان عارفك رايدها بس خيتي مهتدخلش بيتكم واصل وملهاش علاقه بمرات ابوك 

مصطفي: كيف يعني تحكم عليا اعزل من بيت ابوي 

عزت : اتمني تفهمني وكلامي الل هجوله ىيك دلوجتي محدش يعرف بيه خطيبتي وحبيبتي عاشت ايام سوده بسبب مرت ابوك عملتلها عمل ولفينا على المستشفيات على علمك وفى الاخر الشيخ قالك معمولها عمل تبقي زي السليه تسلي وتخس لحد ما تموت وانا خايف على خيتي 

مصطفي: مرت ابوي تعمل اكده اكمنها كل ما تجول حاجه ابوي يوافق 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *