رواية ام لاخواتها الفصل التاسع عشر 19 بقلم نورهان اسماعيل
چودي ،، ومين قالك اني موافقه اصلا احم انت ناسي اني قولتلك اني مرتبطه
يوسف ،، وحياه خالتك بقولك ايه اقسم بالله اكسر عليكم المستشفى
چودي ،، بس انا اصلا مش مقتنعه بالجواز
يوسف ،، بيقرب قدام شفايفها طيب نكتب الكتاب واقنعك بمعرفتي وبيبوسها في شفايفها بوسه خطف
چودي ،، بتتصدم منه ووشها بيقلب طماطم مش بتقدر تنطق
يوسف ،، طيب اكتب بسرعه يا مولانا قبل ما تتجنن عليا
المأذون اين وكيل العروس والشهود
بدر ،، أنا وكيلها
تيم ،، وانا اخوها الشاهد الاول
يامن ،، وانا اخوها والشاهد التاني
المأذون على بركه الله
وبيبدا كتب الكتاب بين فرحه الكل وذهول چودي وبيفوقه على كلمه المأذون
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
چودي ،، طيب حتي لو أنا موافقه على كل ده انت مش عارف احنا بنكتب الكتاب فين
يوسف بصي في التليفون اللي في ايد روضه كده
بيكون يوسف بعت حد يقف قدام قبر نور وفاتح كاميرا موجهه علي المأذون ويوسف بيمسك منها الفون وبيمسك ايد چودي حماتي حبيبتي وروح قلبي الف رحمه ونور عليكي ده مصحف اوعدك اني احافظ عليها مدي الحياة وعمري ما ازعلها ولا انزل دمعتها وهي واخواتها وخالتها امانه في رقبتي اساليني عليها أمام الله بحبك يا چوچو وبيحضنها وچودي هتموت من الكسوف والفرحه
يوسف يلا كل واحد على بيته وانا جنبها هنا لحد ما تخرج ونعمل الفرح
البنات بترفض وچودي بتقنعهم وتخليهم يجو تاني يوم
حاولت افرحكم على قد ما اقدر فاضل بارت واحد والرواية تخلص تفاعل كويس بقي علشان انزل بالبارت الاخير علشان لسه في اتنين برضه لسه مش اتجوزه ولا اعترفه بحبهم لبعض ارجو الدعاء لاختي بالشفاء العاجل وشكرا جدا على الدعاء في البارت اللي فات
وعايزه اتكلم معاكم في حاجه صغيره خارج الرواية
اختي عندها 21 سنه سبب أنها تفقد بصرها حست أن عينيها بتوجعها وعندها صداع راحت الصيدله وجابت دواء من غير ما تروح لي دكتور عيون وكانت النتيجة عملت تلات عمليات وللاسف فشله لدرجة عصب عينيها اتاكل ياريت يا جماعه بلاش ناخد دواء من غير استشاره طبيه صحتنا اهم من اي حاجه في الدنيا وأدعو الله أن يتمم شفاها على خير ويرزقكم الصحه والعافيه وطوله العمر وما يوجع قلب حد علي عزيز ولا غالي وشكرا ليكم
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات
التعليقات