التخطي إلى المحتوى

 رواية الخادمة التي الفصل العشرون 20 بقلم اسماعيل موسي

وانطلق، كانت الوقت بعد المغرب ومن حسن حظ بتول ان تيمور كان لسه فى الشركه

وكل الموظفين رحلو

وقف الشاب العربيه قرب الشركه حل قيود بتول وامرها ان تذهب

حارس الأمن لما شاف بتول انصدم، سمع كلام سيء كتير عنها، كلام يطعن فى شرفها

عايزه ايه ابعدى من هنا

عايزه اقابل تيمور بيه

مش هينفع تيمور بيه مدى تعليمات انك متدخليش الشركه

همست بتول بدموع كلمه بس وشوف هيقول ايه

صرخ الحارس مش هينفع يا هانم

فجأه غرس الشاب الملثم مسدس فى عنق الحارس المرتعب

كلم مدير الشركه ومتضيعش وقتى

رفع الحارس سماعة التليفون وكلم تيمور بيه

قاله ان بتول واقفه قدام مدخل الشركه وعايزه تقابلك

صرخ تيمور ونهصحمن مكانه فتح الشرفه وبص

على بتول فى الشارع، بتول اول ما شافته قعدت تلوح بايدها ليه

وهو فى مكانه والسماعه على ودنه صرخ تيمور مستنى ايه ارميها فى الشارع، أطلب البوليس

ثم صك الشرفه واختفى داخل المكتب محطم كل امال بتول

سمعت بتول الكلمات، ارميها فى الشارع، اطلب ليها الشرطه كلمات خرقت اذنها

             

              

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم الشروق للروايات 

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *