التخطي إلى المحتوى

رواية للاسف الفصل الأول 1 بقلم تقى عمار

رواية للاسف الجزء الأول

رواية للاسف البارت الأول

للاسف

رواية للاسف الحلقة الأولى

مكنتش اعرف ان حياتي ممكن تتبدل بسبب غلطه صغيره يمكن صغيره من وجهة نظري بس من وجهة نظركم انتو فااعتقد لا
الحكايه كلها بدأت لم واحده اتصلت عليا وقلتلي ان جوزك بيخونك في الاول مهتمتش يمكن عشان كريم جوزي مش من النوع ده او انا الي كنت فكره انو مش من النوع ده
بعدها بكم يوم بدأت الافكار الخبيثه تسيطر عليا بدأت اشك في كريم كان عندي شعار دايما في حياتي طول ماانا عايشه بخير وسعاده يبقا يعمل الي هو عاوزه انا كنت مقتنعه بي كده وده الشعار الي عمري ماقولتوا لحد اصل هيحولوا يغيرو وجهة نظري المهم بعد ماشكي أبداً
يزيد زاد معه اكتشف حاجة كتيرا انا مكنتش وخده بلي منها
اولا بدات اخد بلي انه علطول بره ويمكن من يوم مااتجوزنها مااعتقدش ان احنا قاعدنا مره مع بعض في هدوء رغم ان احنا متجوزين عن حب كانت الحاجات دي مش مهم بالنسبه لي رغم كده كنت مهتميه بي وبنفسي وي بي ابننا ابني الي كان نسخه من ابوه في كل حاجه وفي يوم بعد ماشكي اتمكن مني جدا كريم نزل زي كل يوم يروح شغلوا بعد مامشي بمسافه صغيره كنت انا وره في عربيتي وسبت ابني مع الداده وحذرة عليها لو حد اتصل تقولوا الهانم نايمه بعد فتره لحظة انو وقف قدم مبني يبدو عليه لسه جديد يمكن من المبني السكنيه الي لسه معمولها حتي البواب الي كان علي باب العماره موقفوش وده زاد شاكي اكتر جاء في بلي كل شيء ممكن يكون بيعمله لكني كان عندي القدره اني اتحكم في نفسي ولو شويه لاجل بس اعرف هو طالع لمين بعد وقت كتيرا كانت بدات ازهق وشطاني يقولي روحي طربقي الدنيا علي دماغوا دلوقتي ولكني حاولت اتحكم في نفسي لم شوفتوا طالع من باب العماره والبتسمه من الودن دي الي الودن دي الاول مره من ساعة مااتجوزنها اشوف كريم فرحان كده ناري بدات تغلي اكتر استنيت لم ماشي ونزلت لي البواب سائلتوا علي الرجل الي لسه نزل ده مين لكنه في الاول مكنش راضي يقول حاجه وبما ان نقطة ضعف الانسان هي الفلوس طالعت له مبلغ حلو مش حلو بس ده حلو جدا الانه اول ما شاف الفلوس قالي علي كل حاجه
قالي بصي يا هانم انا مش هسئلك انتي مين ولا هقول لحد اني في حد جي يسأل علي كريم بيه اتفقنا علي كده وبدأ يحكي الشئ الي غير حياتي الابد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية للاسف)

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *